يسعى جهاز الرياضة في إيران لوضع ضوابط جديدة بشأن كيفية مواصلة المنافسة مع الرياضيين من الكيان الصهيوني في المسابقات الدولية.
ومنذ اندلاع الثورة الاسلامية في 1979 لا تعترف إيران بالكيان الصهيوني كدولة ذات سيادة بل أنها لا تذكرها باسمها حيث أن الاسم الرسمي للكيان الصهيوني في إيران هو "النظام الصهيوني".
وبسبب هذا الموقف الرسمي في طهران يحجم الرياضيون الايرانيون بالتالي عن خوض أي منافسات أمام الكيان الصهيوني في المسابقات الدولية بوصف ذلك مؤشرا على التضامن مع الفلسطينيين.
وأرسل علي سعيدلو نائب الرئيس ووزير الرياضة الايراني خطابا إلى الزعيم الاعلى آية الله علي خامنئي الذي يملك السلطة العليا في كافة شئون الدولة يطلب فيها موافقته على وضع ضوابط جديدة بشأن كيفية مواصلة المسابقات الرياضية أمام الكيان الصهيوني .
كما صرح بهرام أفشارزاده أمين اللجنة الرياضية الايرانية لوكالة أنباء الطلبة الايرانية بقوله "إن عدم الاعتراف بالنظام الصهيوني هو سياسة ثابتة لايران لكن ينبغي إيجاد حل للخروج من هذه الازمة وتسوية المشكلة بطريقة ما على الصعيد الدولي".
ومضي يقول " إذا واجهنا رياضيين من النظام الصهيوني في الدورات الاولمبية ولم نحضر فإن اللجنة الاولمبية قد تفسر ذلك بأننا فعلنا ذلك عن عمد (لاسباب سياسية)".
وحذر رئيس اللجنة الاولمبية المحلية من أن مقاطعة المسابقات الرياضية في المستقبل قد تنطوي على عواقب بالنسبة لايران مثل الحرمان من المشاركة في البطولات الدولية.
ومنذ اندلاع الثورة الاسلامية في 1979 لا تعترف إيران بالكيان الصهيوني كدولة ذات سيادة بل أنها لا تذكرها باسمها حيث أن الاسم الرسمي للكيان الصهيوني في إيران هو "النظام الصهيوني".
وبسبب هذا الموقف الرسمي في طهران يحجم الرياضيون الايرانيون بالتالي عن خوض أي منافسات أمام الكيان الصهيوني في المسابقات الدولية بوصف ذلك مؤشرا على التضامن مع الفلسطينيين.
وأرسل علي سعيدلو نائب الرئيس ووزير الرياضة الايراني خطابا إلى الزعيم الاعلى آية الله علي خامنئي الذي يملك السلطة العليا في كافة شئون الدولة يطلب فيها موافقته على وضع ضوابط جديدة بشأن كيفية مواصلة المسابقات الرياضية أمام الكيان الصهيوني .
كما صرح بهرام أفشارزاده أمين اللجنة الرياضية الايرانية لوكالة أنباء الطلبة الايرانية بقوله "إن عدم الاعتراف بالنظام الصهيوني هو سياسة ثابتة لايران لكن ينبغي إيجاد حل للخروج من هذه الازمة وتسوية المشكلة بطريقة ما على الصعيد الدولي".
ومضي يقول " إذا واجهنا رياضيين من النظام الصهيوني في الدورات الاولمبية ولم نحضر فإن اللجنة الاولمبية قد تفسر ذلك بأننا فعلنا ذلك عن عمد (لاسباب سياسية)".
وحذر رئيس اللجنة الاولمبية المحلية من أن مقاطعة المسابقات الرياضية في المستقبل قد تنطوي على عواقب بالنسبة لايران مثل الحرمان من المشاركة في البطولات الدولية.